أرشيف الدقيقة الأخيرة
10 أهداف خالدة أعادت تعريف المستحيل في كرة القدم
سيرجيو أغويرو
اللحظة الأعظم في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز. كان مانشستر سيتي بحاجة للفوز لانتزاع اللقب من جاره اللدود مانشستر يونايتد. مع دخول الدقيقة 90، كانوا متأخرين 2-1. سجل دجيكو هدف التعادل، وفي آخر هجمة في المباراة، مرر بالوتيلي الكرة لأغويرو الذي سددها بقوة لتنفجر معها مدرجات ملعب الاتحاد، محققًا اللقب الأول منذ 44 عامًا.
أولي جونار سولشاير
نهائي دوري أبطال أوروبا. كان مانشستر يونايتد متأخرًا 1-0 مع دخول الوقت بدل الضائع. سجل تيدي شيرينغهام هدف التعادل في الدقيقة 91. وبعد أقل من دقيقتين، من ركلة ركنية، حول سولشاير الكرة بلمسة بسيطة إلى سقف المرمى، محققًا الثلاثية التاريخية في أكثر نهايات دوري الأبطال دراماتيكية على الإطلاق.
سيرجي روبيرتو
العودة (La Remontada). بعد الخسارة 4-0 ذهابًا، كان برشلونة بحاجة لمعجزة. مع دخول الدقيقة 88، كانت النتيجة 3-1 (5-3 في المجموع). سجل نيمار هدفين ليعادل النتيجة، وفي الثانية الأخيرة من المباراة، أرسل تمريرة ساحرة إلى سيرجي روبيرتو الذي مد قدمه ليحولها إلى المرمى ويفجر بركانًا في كامب نو في أعظم عودة في تاريخ البطولة.
سيرجيو راموس
نهائي دوري أبطال أوروبا وحلم العاشرة (La Décima) كان يتبخر. كان ريال مدريد متأخرًا 1-0. وفي الدقيقة 92 و48 ثانية، ارتقى راموس فوق الجميع لركلة ركنية وسدد رأسية تاريخية في أقصى الزاوية، ليعيد فريقه إلى الحياة ويرسل المباراة إلى أشواط إضافية، حيث انهار أتلتيكو وفاز ريال مدريد 4-1.
أندريس إنييستا
نهائي كأس العالم، في مباراة متوترة وصلت إلى الأشواط الإضافية. مع تبقي أربع دقائق فقط على النهاية والكل يستعد لركلات الترجيح، وصلت الكرة إلى إنييستا داخل منطقة الجزاء، فسيطر عليها وسددها بقوة في الشباك، مسجلاً هدف الفوز الذي منح إسبانيا لقبها العالمي الأول والوحيد في التاريخ.
تروي ديني
نصف نهائي ملحق الصعود للدوري الإنجليزي. في الدقيقة 97، حصل ليستر على ركلة جزاء كانت ستؤهلهم للنهائي. تصدى حارس واتفورد، ألمونيا، للركلة ثم للمتابعة. انطلق واتفورد في هجمة مرتدة خاطفة، وفي غضون 20 ثانية، وصلت الكرة إلى تروي ديني الذي سددها بقوة في المرمى، ليفوز واتفورد ويتأهل للنهائي في أكثر نهاية مجنونة لمباراة كرة قدم.
لوكاس مورا
نصف نهائي دوري الأبطال. كان توتنهام متأخرًا 3-0 في مجموع المباراتين في الشوط الثاني. سجل لوكاس مورا هدفين ليعيد الأمل، لكن الوقت كان ينفد. وفي الدقيقة 96، آخر ثانية في المباراة، سدد مورا تسديدة يسارية من حافة المنطقة، ليكمل الهاتريك ويرسل توتنهام إلى أول نهائي في تاريخهم بقانون الأهداف خارج الأرض.
أندريس إنييستا
نصف نهائي دوري الأبطال في ستامفورد بريدج. كان تشيلسي متقدمًا 1-0 ومسيطرًا على المباراة التي شهدت جدلاً تحكيميًا كبيرًا. في الدقيقة 93، وصلت الكرة إلى إنييستا على حافة منطقة الجزاء، فأطلق تسديدة صاروخية "على الطاير" سكنت المقص الأيمن لمرمى بيتر تشيك، ليتأهل برشلونة للنهائي الذي فاز به لاحقًا.
ديدييه دروغبا
نهائي دوري الأبطال في معقل بايرن ميونخ. تقدم بايرن في الدقيقة 83 وبدا أن اللقب حُسم. لكن في الدقيقة 88، ومن أول ركلة ركنية لتشيلسي في المباراة، ارتقى دروغبا وسدد رأسية صاروخية لا يمكن إيقافها، ليعادل النتيجة ويرسل المباراة إلى أشواط إضافية وركلات ترجيح، حيث سجل بنفسه الركلة الحاسمة ليهدي تشيلسي لقبه الأول.
لاندون دونوفان
كأس العالم. كانت أمريكا بحاجة للفوز للتأهل للدور الثاني. مع دخول الوقت بدل الضائع والنتيجة 0-0، كانت أمريكا على وشك الخروج. في هجمة مرتدة يائسة، وصلت الكرة إلى دونوفان الذي تابع تسديدة مرتدة من الحارس وسجل هدف الفوز في الدقيقة 91، مما أثار احتفالات هستيرية في جميع أنحاء الولايات المتحدة.